أحذية مصممة للأطفال الصغار للغاية
اخترنا المواد لهذا الحذاء بعناية لأننا أردنا الحفاظ على أقصى قدر من المرونة والخفة.بهذه الطريقة، يمكن أن تنمو أقدام طفلك دون قيود وقد يشعر كما لو أنه حافي القدمين. أحذية تحمي طفلك وتسمح له بالتحرك بحرية وبشكل طبيعي أثناء اتخاذ خطواته الأولى.
تساعد على الاستقلال
فتحات الأحذية واسعة، مما يسهل على الأطفال والوالدين على حدٍ سواء ارتدائها وخلعها.
أضفنا لغزًا سحابيًا على النعل جنبًا إلى جنب مع الملصقات اليمنى/اليسرى على النعل الخارجي لأننا نريد أن يتمتع طفلك باستقلاليته ومساعدته على ارتداء أحذيته بشكل صحيح. هذه الأحذية هي الخيار الأفضل للوالدين لتعزيز نمو أطفالهم وطريقة ممتعة لنمو الأطفال
أي حذاء يلائم أيًا من القدمين؟هذا سؤال رائع!
في سن الخامسة أو السادسة تقريبًا، سيبدأ الأطفال في تعلم "اليمين" و"اليسار" وسيفهمون كيفية استخدام هذه المفاهيم على أجسادهم.
أردنا أيضًا تضمين بعض النصائح حول النعل الداخلي والنعل الخارجي لمساعدة الأطفال في ارتداء أحذيتهم في القدم الصحيحة.
"لغز سحابة" على النعال.
كفوف صغيرة تحي بعضهما البعض على النعل الخارجي.
ما الأحذية التي يجب أن تختارها لطفلك
من 3 إلى 6 سنوات (المقاسات من 4 إلى 7):تبدأ في تعلم المشي، فالقدم مسطحة ومستديرة وممتلئة:أحذية I LEARN الخاصة بنا مرنة للغاية لدعم النمو الطبيعي للأطفال من 3 إلى 6 سنوات (المقاسات من 8 إلى 11): لإتقان المشي والركض والقفز . تصبح القدمان أقوى وأكثر رشاقة ويبدأ القوس في التكونيتمتع حذاء I MOVE بالمرونة والقدرة على دعم الكعب.
اختيار مقاس الحذاء المناسب للطفل
يسهل اختيار المقاس المناسب.انزع نعل الحذاء وضعه على الأرض.ضع قدم طفلك بشكل مسطح فوقه، بحيث يكون كعبه مستويًا مع الجزء الخلفي من النعل. وإذا كانت أصابع قدميه في المنطقة المُظللة في الطرف الآخر من النعل، فهذا هو المقاس المناسب! تذكر أن تتحقق بانتظام من حجم الحذاء.تنمو أقدام الأطفال بشكل أسرع بين عمر 1 و 3 راجع دليل المقاسات على موقعنا.
60 دقيقة من النشاط البدني اليومي
هل تعلم أنه للبقاء بصحة جيدة، يجب أن يمارس طفلك 180 دقيقة على الأقل من النشاط البدني يوميًا وفقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية؟ويجب أن تكون المدة 60 دقيقة على الأقل من معتدلة إلى قوية من سن 3 سنوات!
يعد النشاط البدني المنتظم منذ سن مبكرة مفيدًا لنمو طفلك البدني والعقلي.قد يساعد تعلم العادات الصحية مبكرًا في الحد من المشكلات الصحية في وقت لاحق من الحياة وتحسين احترامهم لذاتهم.